زعموا أن ناسكا كان يجرى عليه من بيت تاجر رزق من السمن والعسل وكان يبقي منهما
ويظعهما في كوزة له قد علقها حتي إمتلأت ووافق وقت إمتلائها غلاء في السمن والعسل
فقال أنا بائع هذه الكوزة بدينار وأشتري به عشرة أعنز فيحملن ويلدن لخمس أشهر
فحزر هذا الحساب لخمس سنين فوجد ذلك أكثر من أربعمائة عنز في حسابه فأشتر بكل أربعة عنز ثور وبقرة وأصيب بذرا فأزرع على الثيران وأنتفع ببطون الإناث وألبانها فلا يأتي عليا خمس سنين إلا وقد أصبت منها ومن الزرع مالا كثيرا فأبتني بيتا فاخرا وأشتري عبيدا وريشا ومتاعا وإذا فرغت منذلك تزوجت إمرأة حسناء ذات حسب ونسب ثم تلد لي غلاما سويا مباركا
مصلحا فأسميه بما فيه وأؤدبه أدبا حسنا وأشد عليه في الأدب وإذ رأيته عقوقا كذوبا ضربت رأسه بهذا العصاة هكذا .ورفع العصا يشير بها فأصابت الكوزة فانكسرت وذهب تدبيره وكل أمانيه باطلا ................هههههههههه.
لقد كتبت هذه القصة لكي نتعظ وننهي التكلم فيما لاندري ومالايوافق القدر موفقين جميعا بإذن الله ... زعموا أن ناسكا كان يجرى عليه من بيت تاجر رزق من السمن والعسل وكان يبقي منهما
ويظعهما في كوزة له قد علقها حتي إمتلأت ووافق وقت إمتلائها غلاء في السمن والعسل
فقال أنا بائع هذه الكوزة بدينار وأشتري به عشرة أعنز فيحملن ويلدن لخمس أشهر
فحزر هذا الحساب لخمس سنين فوجد ذلك أكثر من أربعمائة عنز في حسابه فأشتر بكل أربعة عنز ثور وبقرة وأصيب بذرا فأزرع على الثيران وأنتفع ببطون الإناث وألبانها فلا يأتي عليا خمس سنين إلا وقد أصبت منها ومن الزرع مالا كثيرا فأبتني بيتا فاخرا وأشتري عبيدا وريشا ومتاعا وإذا فرغت منذلك تزوجت إمرأة حسناء ذات حسب ونسب ثم تلد لي غلاما سويا مباركا
مصلحا فأسميه بما فيه وأؤدبه أدبا حسنا وأشد عليه في الأدب وإذ رأيته عقوقا كذوبا ضربت رأسه بهذا العصاة هكذا .ورفع العصا يشير بها فأصابت الكوزة فانكسرت وذهب تدبيره وكل أمانيه باطلا ................هههههههههه.
لقد كتبت هذه القصة لكي نتعظ وننهي التكلم فيما لاندري ومالايوافق القدر موفقين جميعا بإذن الله ... زعموا أن ناسكا كان يجرى عليه من بيت تاجر رزق من السمن والعسل وكان يبقي منهما
ويضعهما في كوزة له قد علقها حتي إمتلأت ووافق وقت إمتلائها غلاء في السمن والعسل
فقال أنا بائع هذه الكوزة بدينار وأشتري به عشرة أعنز فيحملن ويلدن لخمس أشهر
فحزر هذا الحساب لخمس سنين فوجد ذلك أكثر من أربعمائة عنز في حسابه فأشتر بكل أربعة عنز ثور وبقرة وأصيب بذرا فأزرع على الثيران وأنتفع ببطون الإناث وألبانها فلا يأتي عليا خمس سنين إلا وقد أصبت منها ومن الزرع مالا كثيرا فأبتني بيتا فاخرا وأشتري عبيدا وريشا ومتاعا وإذا فرغت منذلك تزوجت إمرأة حسناء ذات حسب ونسب ثم تلد لي غلاما سويا مباركا
مصلحا فأسميه بما فيه وأؤدبه أدبا حسنا وأشد عليه في الأدب وإذ رأيته عقوقا كذوبا ضربت رأسه بهذا العصاة هكذا .ورفع العصا يشير بها فأصابت الكوزة فانكسرت وذهب تدبيره وكل أمانيه باطلا ................هههههههههه.
لقد كتبت هذه القصة لكي نتعظ وننهي التكلم فيما لاندري ومالايوافق القدر موفقين جميعا بإذن الله ... [center]